تغريدات عن شهر رجب
تغريدات عن شهر رجب
للشيخ المبارك محمد المنجد حفظه الله وبارك في جهوده.
* شهر رجب هو أول الأشهر الحرم التي قال الله فيها (فلا تظلموا فيهن أنفسكم) وباقي الاشهر الحرم هي : ذو القعدة ، وذو الحجة ، ومحرم .
* قال قتادة : إن الظلم في الأشهر الحرم أعظم خطيئة ووزرًا، من الظلم فيما سواها، وإن كان الظلم على كل حال عظيما، ولكن الله يعظم من أمره ما يشاء.
* سميت هذه الأشهر حرماً لأمرين :
1- لتحريم القتال فيها (إلا أن يبدأ العدو) .
2- لأن حرمة انتهاك المحارم فيها أشد من غيرها .
* كلمة رجب تدل في اللغة على دعم شيء بشيء وتقويته، ومن هذا الباب: رجبت الشيء أي عظّمته، فسمي رجباً لأنهم كانوا يعظّمونه وقد عظمته الشريعة أيضا.
* لا يجوز تخصيص شهر رجب بعبادات لم يخصصها به الشرع .
* الله خالق الزمان يفضّل منه ماشاء وله حقّ التشريع فيشرع من العبادات مايشاء في الوقت الذي يشاء.
* أهل البدع يعتقدون ويخصون أياما معيّنة بعبادات دون أيّ دليل شرعيّ فهؤلاء ابتدعوا في دين الله ما لم يأذن الله به.
* لا فضل لأي وقت على وقت آخر إلا ما فضله الشرع بنوع من العبادة، أو فضل جميع أعمال البر فيه على غيره.
* لم يثبت في فضل صوم شهر رجب على سبيل الخصوص أو صوم شيء منه حديث صحيح.
* قال ابن حجر: لم يرد في فضل شهر رجب, ولا في صيامه ولا صيام شيء منه معين, ولا في قيام ليلة مخصوصة فيه حديث صحيح يصلح للحجة . تبيين العجب (ص11)
* قال ابن القيم رحمه الله : " كل حديث في ذكر صيام رجب وصلاة بعض الليالي فيه فهو كذب مفترى " . المنار المنيف (ص96) .
* العتيرة هي ذبيحة كان يذبحها أهل الجاهلية في شهر رجب , وجعلوا ذلك سنة فيما بينهم كذبح الأضحية في عيد الأضحى.
* جاءت أحاديث بالترخيص في فعلها أولاً ثم نهى عنها بقوله (لا عَتيرة)
* من بدع رجب: صلاة الرغائب وتكون في ليلة أول جمعة من رجب بين صلاتي المغرب والعشاء، وقد حذر منها العلماء وذكروا أنها بدعة ضلالة.
* قال النووي: قاتل الله واضعها ومخترعها, فإنها بدعة منكرة من البدع التي هي ضلالة وجهالة وفيها منكرات ظاهرة.
* من بدع رجب قراءة قصة المعراج والاحتفال بها في ليلة (27) من رجب وتخصيص تلك الليلة بزيادة عبادة كقيام أو صيام أو ما يظهر فيها من الفرح والغبطة
* من البدع : تخصيص زيارة المقابر في رجب ، فالزيارة تكون في أي وقت من العام.
* الأدعية التي تقال في رجب بخصوصه كلها مخترعة ومبتدعة.
- الواجب على المسلم تحرّي السنة وترك البدع والحذر البالغ من منازعة الله في حق التفضيل والتشريع.
للشيخ المبارك محمد المنجد حفظه الله وبارك في جهوده.
* شهر رجب هو أول الأشهر الحرم التي قال الله فيها (فلا تظلموا فيهن أنفسكم) وباقي الاشهر الحرم هي : ذو القعدة ، وذو الحجة ، ومحرم .
* قال قتادة : إن الظلم في الأشهر الحرم أعظم خطيئة ووزرًا، من الظلم فيما سواها، وإن كان الظلم على كل حال عظيما، ولكن الله يعظم من أمره ما يشاء.
* سميت هذه الأشهر حرماً لأمرين :
1- لتحريم القتال فيها (إلا أن يبدأ العدو) .
2- لأن حرمة انتهاك المحارم فيها أشد من غيرها .
* كلمة رجب تدل في اللغة على دعم شيء بشيء وتقويته، ومن هذا الباب: رجبت الشيء أي عظّمته، فسمي رجباً لأنهم كانوا يعظّمونه وقد عظمته الشريعة أيضا.
* لا يجوز تخصيص شهر رجب بعبادات لم يخصصها به الشرع .
* الله خالق الزمان يفضّل منه ماشاء وله حقّ التشريع فيشرع من العبادات مايشاء في الوقت الذي يشاء.
* أهل البدع يعتقدون ويخصون أياما معيّنة بعبادات دون أيّ دليل شرعيّ فهؤلاء ابتدعوا في دين الله ما لم يأذن الله به.
* لا فضل لأي وقت على وقت آخر إلا ما فضله الشرع بنوع من العبادة، أو فضل جميع أعمال البر فيه على غيره.
* لم يثبت في فضل صوم شهر رجب على سبيل الخصوص أو صوم شيء منه حديث صحيح.
* قال ابن حجر: لم يرد في فضل شهر رجب, ولا في صيامه ولا صيام شيء منه معين, ولا في قيام ليلة مخصوصة فيه حديث صحيح يصلح للحجة . تبيين العجب (ص11)
* قال ابن القيم رحمه الله : " كل حديث في ذكر صيام رجب وصلاة بعض الليالي فيه فهو كذب مفترى " . المنار المنيف (ص96) .
* العتيرة هي ذبيحة كان يذبحها أهل الجاهلية في شهر رجب , وجعلوا ذلك سنة فيما بينهم كذبح الأضحية في عيد الأضحى.
* جاءت أحاديث بالترخيص في فعلها أولاً ثم نهى عنها بقوله (لا عَتيرة)
* من بدع رجب: صلاة الرغائب وتكون في ليلة أول جمعة من رجب بين صلاتي المغرب والعشاء، وقد حذر منها العلماء وذكروا أنها بدعة ضلالة.
* قال النووي: قاتل الله واضعها ومخترعها, فإنها بدعة منكرة من البدع التي هي ضلالة وجهالة وفيها منكرات ظاهرة.
* من بدع رجب قراءة قصة المعراج والاحتفال بها في ليلة (27) من رجب وتخصيص تلك الليلة بزيادة عبادة كقيام أو صيام أو ما يظهر فيها من الفرح والغبطة
* من البدع : تخصيص زيارة المقابر في رجب ، فالزيارة تكون في أي وقت من العام.
* الأدعية التي تقال في رجب بخصوصه كلها مخترعة ومبتدعة.
- الواجب على المسلم تحرّي السنة وترك البدع والحذر البالغ من منازعة الله في حق التفضيل والتشريع.
Comments
Post a Comment